لتعزيز أثر كبار السن

ضمن شعار كبيرنا عزيز، يُطلق مجلس شؤون الأسرة معنيًا بلجنة كبار السن حملة كبيرنا عزيز

عن كبيرنا عزيز

هي حملة توعوية تهدف إلى تعزيز الاحترام والتقدير لكبار السن وإبراز أهمية دورهم في المجتمع، حيث يتمتع كبار السن بخبرات وحكمة فريدة تمكّنهم من تقديم نصائح قيّمة للأجيال الأصغر.

يجب التعامل مع كبار السن بلطف واحترام، ومساندتهم بتقديم الدعم والاهتمام اللازمين، خاصة من الأسرة والأقرباء، وتفادي التمييز ضدهم بسبب العمر، وتوفير الرعاية الصحية اللازمة لهم لمساندتهم في مواجهة التحديات الصحيّة والاجتماعية المختلفة في هذه الفترة من حياتهم.

تعزيز الإيجابية تجاه كبار السن يساهم في رفع معنوياتهم تجاه أنفسهم، ويساعدهم على الانتماء إلى المجتمع، ولذلك ينبغي توعية الناس بأهمية احترامهم وتقديرهم من خلال إطلاق حملات توعوية تُذكّر أفراد المجتمع بقيمة احترام كبار السن.

أهداف كبيرنا عزيز

تعزيز

النظرة الإيجابية تجاه كبار السن

دمج

كبار السن في المجتمع

تعزيز

شعور كبار السن بأهميتهم

جذب

التفاعل من خلال الجمهور المستهدف

الفئات المستهدفة

من الحملة

الأسرة

بجميع أفرادها

المهنيين 

الصحيين

المؤسسات 

الاجتماعية

عموم المجتمع

من الفئة العمرية 19 إلى 60 عام

الربط الاستراتيجي

بين كبيرنا عزيز ورؤية السعودية 2030

يسعى مجلس شؤون الأسرة إلى المساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، وذلك في إطارها الاجتماعي والذي تسعى المملكة من خلاله إلى تعزيز احترام وتقدير كبار السن وتوطيد الروابط الاجتماعية بين كافة أفراد المجتمع وأطيافه؛ وذلك للمساهمة في رفع مستوى إنتاجية الفرد وهو ما ينعكس أثره إيجاباً على دفع عجلة التنمية في مختلف مجالاتها، والاستفادة من طاقات الشباب وخبرات كبار السن.

ومن هذا المنطلق، تم إطلاق الحملة التوعوية “كبيرنا عزيز”؛ لتعزيز الاحترام تجاه كبار السن من قِبل المجتمع وتحسين النظرة الإيجابية تجاه أنفسهم. حيث يتم عبر العديد من المبادرات التي توفر البيئة اجتماعية ملائمة يسودها الود والاحترام للكبار لتأكيد أهمية وجودهم في مجتمعنا، وتوفير الدعم اللازم لهم ليصبحوا عنصراً أكثر فاعلية.

يسعى مجلس شؤون الأسرة إلى المساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، وذلك في إطارها الاجتماعي والذي تسعى المملكة من خلاله إلى تعزيز احترام وتقدير كبار السن وتوطيد الروابط الاجتماعية بين كافة أفراد المجتمع وأطيافه؛ وذلك للمساهمة في رفع مستوى إنتاجية الفرد وهو ما ينعكس أثره إيجاباً على دفع عجلة التنمية في مختلف مجالاتها، والاستفادة من طاقات الشباب وخبرات كبار السن.

ومن هذا المنطلق، تم إطلاق الحملة التوعوية “كبيرنا عزيز”؛ لتعزيز الاحترام تجاه كبار السن من قِبل المجتمع وتحسين النظرة الإيجابية تجاه أنفسهم. حيث يتم عبر العديد من المبادرات التي توفر البيئة اجتماعية ملائمة يسودها الود والاحترام للكبار لتأكيد أهمية وجودهم في مجتمعنا، وتوفير الدعم اللازم لهم ليصبحوا عنصراً أكثر فاعلية

ضمن شعار كبيرنا عزيز 

مجلس شؤون الأسرة يطلق حملة “كبيرنا عزيز” 

سعياً لتعزيز أثر كبار السن؛ يُطلق مجلس شؤون الأسرة معنيًا بلجنة كبار السن حملة “كبيرنا عزيز”، وذلك بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة. وتهدف هذه الحملة إلى تغيير المفاهيم بشأن كبار ورفع الوعي حول أهمية فهم النظرة الإيجابية تجاه كبار وتلبية احتياجاتهم المختلفة خلالها، بالإضافة إلى تمكينهم من توفير الحماية الاجتماعية والتفاعل الإيجابي معهم لبناء ترابط بين الأجيال.

والجدير بالذكر أنه سيتم نشر محتوى متنوع خلال مراحل إطلاق الحملة (توعوي، وتثقيفي، وتفاعلي) عبر حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بمجلس شؤون الأسرة، كما أوضح المجلس أنه سيتم إطلاق منصة إلكترونية تحت مسمى ”;كبيرنا عزيز” لتكون مرجعًا دائمًا يمكن الاعتماد عليه والاستفادة منه، بالإضافة إلى إتاحة خاصية التواصل المباشرة مع الجمهور عبر الموقع الإلكتروني وقنوات التواصل على مدار 24 ساعة.

وأشار المجلس إلى أن هذه الحملة يأتي ضمن جهودٍ مستمرة في تمكين الأسرة وتعزيز دورها في التنمية المستدامة للمجتمع السعودي لما في ذلك من انعكاس على تحقيق مستهدفات رؤية 2030 في الجانب المجتمعي، كما أن حملة كبيرنا عزيز تعد واحدة من مجموعة حملات مساهمة يقدمها مجلس شؤون الأسرة لدعم الصورة العالمية الإيجابية عن جهود المملكة في جانب التنمية البشرية.